ما صحة قول أن من يقول
(اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات)
أن له حسنة على كل واحد بمعنى ....
أن لو فرضنا أن المسلمين الآن مليار فله مليار حسنة
هذا باستثناء الأموات، فهل هذا الكلام صحيح؟
لحديث رواه الطبراني عن عبادة بن الصامت، قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة.
قال الهيثمي في المجمع: إسناده جيد، وحسنه الألباني في الجامع.
ولكن ليس في هذا الحديث زيادة (الأحياء منهم والأموات)،
ولكن قال صاحب كشف الخفاء: قال النجم رواه أبو الشيخ عن عامر الشعبي
أنه قال: ما من دعوة أحب إلى الله عز وجل من أن أقول:
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.
ثم قال:
فإني أرجو أن يرد الله عليه بكل مؤمن ومؤمنة في بطن الأرض أو على ظهرها.
ورواه الطبراني عن سمرة كان يستغفر للمؤمنين والمؤمنات،
زاد في رواية: الأحياء منهم والأموات.
رجاء من كل قارئ او زائر للموضوع
ان يكتب و يردد دائماً ...
اللهـم اغفر للمؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم والاموات
اللهم تقبل