ان الكلمة الطيبه والحنان لهما مفعول السحر على الزوجين ويزيلان جميع العقبات..
القبول العاطفي هذا لا يدع له مجال لان يفكر في اي شيء اخر حتى ولو كان
الجنس . ومن المعروف , ان القبول العاطفي , هو ان يشعر كل طرف بالراحه
والحب مع الطرف الاخر ,يؤثر على نوعية العمليه الجنسيه , ومدى استمتاع كل طرف بها..
ومن المهم معرفة انه في حالة الاصرار على المعاشرة الجنسيه !!!
رغم عدم تصفية الخلافات وما ترسب في النفوس من ضغينه
فان هذا يؤدي الى ان الطرف الاخر سيتخذ موقف تادية الواجباتفقط
وبطريقه ميكانيكيه روتينيه ليس فيها اي استمتاع.
والاهم من ذلك كله هو عدم وجود الشجاعه لي اي من الزوجين فيالطرف الاخر بما يريده او لا يريده جنسيا, وبالاخص المراء فهي خجوله بطبعها ..
ايها الرجل اسباب ضعف وعدم الرغبه لدي المراء هي رد فعلعدم القدره على الوصول الى لحضة منتهى اللذة في الجماع
فيسبب لها الاضطربات تشكل اكثر المشاكل الجنسيه حدوثا لدي النساء ,
فيبداء لديها كره الاجماع معك ويولد لديها الخمول العاطفي ويتدنا الطاقه
العمليه لديها سواء بالعمل او بالعلاقهالمراء لديها الرغبه والطاقه اضعاف الرجل